في ظل التواصل المستمر بين الكنيسة والدولة لمتابعة موضوع أبنائها المختطفين في ليبيا وبعد الجلسة التي جمعت نيافة الأنبا يوليوس الأسقف العام لكنائس مصر القديمة و ممثلي أهالي المختطفين مع رئيس الوزراء تم الاستقرار على مايلي:
اولا: لم يتأكد حتى الآن مصير المختطفين وكل مايتوارد من أنباء ومعلومات لا يرقى إلى مرحلة اليقين.
ثانيا: تشكيل لجنة حكومية من وزيرة التضامن ووزير الأوقاف ومحافظ المنيا ورئيس مجلس مدينة سمالوط لمقابلة أهالي المختطفين بالكاتدرائية.
ثالثا: تشكيل لجنة من 3 سفراء للتواصل مع كافة الأطراف المعنية بالأزمة بالخارجية المصرية ودولة ليبيا وأهالي المختطفين.
رابعا: صرف معاش استثنائي من قبل الدولة لأسر المختطفين نظرا لانقطاع مورد رزقهم نتيجة غياب عائلهم.
خامسا: بسط مظلة التأمين الصحي لتشمل كل من يعولهم المختطف.
اولا: لم يتأكد حتى الآن مصير المختطفين وكل مايتوارد من أنباء ومعلومات لا يرقى إلى مرحلة اليقين.
ثانيا: تشكيل لجنة حكومية من وزيرة التضامن ووزير الأوقاف ومحافظ المنيا ورئيس مجلس مدينة سمالوط لمقابلة أهالي المختطفين بالكاتدرائية.
ثالثا: تشكيل لجنة من 3 سفراء للتواصل مع كافة الأطراف المعنية بالأزمة بالخارجية المصرية ودولة ليبيا وأهالي المختطفين.
رابعا: صرف معاش استثنائي من قبل الدولة لأسر المختطفين نظرا لانقطاع مورد رزقهم نتيجة غياب عائلهم.
خامسا: بسط مظلة التأمين الصحي لتشمل كل من يعولهم المختطف.
ليست هناك تعليقات