
قالت مصادر كنسية إن رهبان دير أبي مقار لم يسعوا لفتح كاميرات المراقبة المفترض تواجدها بالدير، نظرًا لعلمهم بأنها كانت مُعطلة جرّاء عدم الصيانة المستمرة وعدم الحاجة إليها.
أشارت المصادر، لـ«الدستور»، إلى أن منطقة القلالي، خاصة قصر الأسقف لا يدخله إلاّ شخصيات رهبانية معروفة ولا يحق حتى للمسيحيين العلمانيين الدخول إليها إلاّ بالسماح من آباء الدير وبرفقة أحدهم دخولًا وخروجًا.
التفاصيل كاملة من هنا
المصدر الدستور
ليست هناك تعليقات