
عاصم عبد الماجد، القيادي بالجماعة الإسلامية |
هاجم عاصم عبد الماجد، القيادي بالجماعة الإسلامية، الهارب المقيم بتركيا، الشيخ محمد سعيد رسلان، الداعية السلفي، مؤكدا أنه يمثل طبعة جديدة من القاديانية وهي فرقة هندية تدعي الإسلام،
بحسب وصفه، مؤكدا أنها كانت تدعو لطاعة ولاة الأمور البريطانيين وعدم جواز الخروج عليهم، فاقتبس المدخلي ورسلان منهم، مردفا: «كلها فرق مارقة من الإسلام وخارجة من الملة».
كما شن عبد الماجد، هجوما شديدا على حزب النور السلفي، مؤكدا أن أعضاءه مذبذبون، لا يعرفون إلى أي فريق ينتمون، متهما إياهم بالضلال، قائلا: «من يضلل الله فلن تجد له سبيلا».
وتدور حرب شرسة بين طوائف الإسلاميين، وصلت للسب والتطاول، ومؤخرا التكفير على خلفية المواقف السياسية المناوئة من كل منهم للآخر.
المصدر فيتو
ليست هناك تعليقات